marockalam
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

marockalam

أقلام حسناء الحتاش للإبداع والتميز
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع"

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
faissal
مراقب صالون إسلامي
مراقب صالون إسلامي
faissal


ذكر
عدد الرسائل : 147
العمر : 38
الدولة : هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Female10
نشاط العضو :
هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Left_bar_bleue100 / 100100 / 100هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Right_bar_bleue

اوسمة العضو : هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Wsm410
تاريخ التسجيل : 05/01/2008

هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Empty
مُساهمةموضوع: هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع"   هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" I_icon_minitimeالخميس مايو 08, 2008 5:14 am

3- قصة مُنَى:

لقد كنتُ -كما نصحَتني أمي جزاها الله عني خيرًا- لا أصاحب إلا الفاضلات، فلما كانت "منى" تحرص على مصاحبتي كنت أرحب بها لما لمستُه منها من طيب خُلُق، وعِزة نَفس، وسلامة صدر.
ولما تمت خطبتها ونحن في السنة الثالثة بالكلية كانت أحيانا تحكي لي عن مشكلاتها مع خطيبها، ولكني كنت أكتفي بالاستماع، فلم أكن قد نضجت وقتها بشكل كاف لأنصحها في مثل تلك الأمور، وقبل انتهاءنا من السنة الرابعة قامت منى بفسخ خطبتها... وكانت سعيدة بهذا القرار.

وبعد التخرج من الجامعة لم أرها لعدة سنوات، ثم شاء الله أن أقابلها في مقر عملها ففرحتُ بها كثيرا، ولكني انزعجت لأنها لم تكن قد ارتدت الحجاب بعد، ففتشتُ في حقيبتي، فوجدت شريط "التوبة" للأستاذ عمرو خالد، فقلت لها: "تعرفين يا منى أني أحبك، وهذه الأشياء لا أعطيها إلا لمن أحبهم".

فقالت لي: "لا، أنا لا أريد، إن معلوماتي الدينية غزيرة بما فيه الكفاية".

فقلت لها: "نعم، ولكن لماذا لم ترتدي الحجاب حتى الآن؟"

قالت: "أنا محتشمة في لباسي كما ترين".

قلت لها: "نعم، وهذا خير كثير يا منى، ولكن الحجاب فريضة!!".

فقالت: "بعد أن أتزوج إن شاء الله، فمنذ تلك الخطبة لم تتم خطبتي حتى الآن"!!!.

فقلتُ لها: "لا علاقة بين الموضوعين يا غاليتي، فالحجاب فريضة كالصلاة، أما الزواج فهو مقدَّر في عِلم الله، وسيحدث في وقت معين لا يعلمه إلا الله، سواء ارتديتِ الحجاب أم لم ترتديه، كما أنني أرى أن مَن يتقدم للزواج منك من أجل جمالك الظاهري لا يستحق أن تتزوجيه، لأنه بعد فترة قصيرة سيعتاد هذا الجمال وسيصبح في حاجة لجمال آخر عند غيرك، أما من يتزوجك من أجل أخلاقك ودينك وشخصيتك وطباعك، فستزدادين جمالا في عينيه وقلبه كل يوم".

قالت: "نعم أنت على حق".

وشعرتُ أنها بحاجة للاقتراب من الله تعالى بأي شكل، فقلت لها: "هل استمعتِ إلى مشاري راشد؟ إن صوته نَدي في تلاوة القرآن".

فقالت: "لا، أنا أشعر بضيق عند تلاوة القرآن أوالاستماع له".

فقلت لها: "وبماذا تشعرين أيضا؟".

قالت: "أشعر بصداع شديد من وقت لآخر، كما أنني أعاني من الأرق!!".

فنصحتُها بالرُقية الشرعية، ووعدتها بأن أحضر لها نسخة منها... وبالفعل أكرمني الله بأن أهديتها نسخة من الرقية، مع شريط لسورة البقرة، ونصحتُها بالاستماع إليها يوميا، خاصة باستخدام سمَّاعات الأذن؛ وقبل أن أودعها تبادلنا أرقام التليفونات، ودعوت لها بأن يفرِّج الله كربها.

وبعد فترة اتصلت بها للاطمئنان، فإذا بها تقول أن شريط سورة البقرة قد تمزق، فاشترت غيره، فضاع منها.

فقلت لها: "إشتري غيره وداومي على سماعها مع الرقية".
وبعد فترة إتصلت بي لتخبرني أن الله تعالى أكرمها بالشفاء من الصداع والأرق.... فحمد تُ الله كثيرا، ووعدتها بالزيارة، فلما ذهبتُ إليها سألتُها: "ما رأيك يا منى لو تدخلين جنة الدنيا؟!!".

فتعجبَت قائلة: "كيف؟".

فقلتُ لها: "بزيارة البيت الحرام والطواف به، والصلاة في رحابه، والدعاء في أماكن إجابة الدعاء، ثم الصلاة في المسجد النبوي، وخاصة في الرَّوضة الشريفة التي هي روضة من رياض الجنة".
وظللتُ أحكي لها عن جمال وروعة المشاعر التي يشعر بها المؤمن هناك، وعن عطايا الكريم لزوَّار بيته، حتى اشتاقت إليها...

ولكنها قالت: "إن أبي قد توفاه الله وإخوتي لن يوافقوا على السفر معي".

فقلت لها: "إبحثي عن عم أو خال".

فقالت لي: "لا أحب أن أُذل بسؤال أحد".

فقلت لها: "إنه ذُل في سبيل الله!!!! وما أحلاه من ذُل!!".
وتركتُها لتفكر بهدوء.. فإذا بها تتصل بي لتقول لي أنها قد حجزت للسفر إلى عُمرة شهر رمضان وأنها ستسافر بصحبة عمِّها، فحمدتُ الله على هذا الخبر السعيد، وذهبتُ إليها ومعي مطويات عن "صِفة العُمرة"، وحدَّثتها عن كيفية الفوز بأعلى قدر من الحسنات في هذه الزيارة المباركة، وكيف يمكنها توزيع التمر والحلوى على الصائمين، وسُقيا الماء لكبار السن في الحرم، وخدمة البيت الحرام بإعادة المصاحف إلى مكانها وغير ذلك.
والإيثار في الأماكن المزدحمة، وحُسن التعامل مع المصلين وعُمَّار الحرمين... وغير ذلك، وكانت في قمة السعادة!!!

فلما عادت بسلامة الله، وجدتُ "منى" قد ازدادت جمالاً، وبهاءً، وثِقة بالنفس، وتوكٌّلاً على الله، ورغبة في عمل المزيد والمزيد من الطاعات، وكانت أجمل أخبارها أنها تمكنت من تقبيل الحجر الأسود رغم الزحام!!!
وكانت هديتي لها هي مجموعة أشرطة الأستاذ عمرو خالد (العبادات) و(إصلاح القلوب)، ولكنها لم ترفض هذه المرة، بل فرحت بها، وحرصت على أن تسمعها، ثم تُعيرها لكل زملائها في مقر عملها.

ومرت الأيام ولم يُرد الله لمنى الزواج، وكنت دائما أدعو الله تعالى لها أن يرزقها زوجا صالحا.
ومنذ أسبوعين كنت أقضي بعض حاجياتي فأُذِّن لصلاة الظهر، فذهبت إلى أقرب مسجد لأداء الصلاة، وقبل أن أصلي تحية المسجد، إذا بمُنى تناديني وتحييني، ففرحتُ بها كثيرا، وعلمت أنها لم تتزوج بعد... فلما طلبَت مني أن نصلي جماعة لأنها في عجلة من أمرها ولن تستطيع انتظار الإقامة، صليتُ معها، ودعوتُ الله تعالى لها في سجودي أن يرزقها زوجًا صالحًا، وأن يُصلح لها أحوالها.
وبعد الصلاة ودعتني "منى" بحرارة؛ وقالت لي: "أتمنى أن أراك قريبا".

فقلت لها: "إن شاء الله"، وكان بحقيبتي كتيب عن الحجاب، فأهديتُه لها وطلبت منها أن تمرره على زميلاتها بالعمل، ففرحَت به وشكرتني.
أما المؤلم في الأمر، فهو أنني علمتُ أن منى -ذات الإثنين والأربعين عامًا- توفيت صباح اليوم في حجرتها، وهي ترتدي ثيابها استعدادًا للذهاب إلى عملها!!!!
فصُعِقتُ لهذا الخبر ...وتذكرتُ صلاتنا معا منذ أسبوعين، ثم سجدتُ لله شاكرة لأنه هداها لارتداء الحجاب، ثم منَّ عليها بعُمرة رمضان التي تساوي في الأجر حجة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم حبَّب إليها طاعته فصارت حريصة على مختلف الطاعات.... وكل ذلك قبل فوات الأوان؛ فكم هو رحيم!!! وكم هو كريم.

أسألُ الله العظيم ربَّ العرش الكريم أن يرحمها ويعفو عنها ويتجاوز عن سيئاتها، وأن يرزقها زوجًا في الجنة، وأن يعفو عنا أجمعين، وأن يليِّن قلوبنا وأبداننا لطاعته، وأن يمُن علينا بحُسن الخاتمة، إنه على كل شيء قدير.


4- قصة الداعية سوزي مظهر:

(وهي قصة ترويها بنفسها، ونُشرت على موقع لَكِ على شبكة الإنترنت)
تزوجتُ، وذهبت أنا وزوجي إلى باريس لقضاء شهر العسل، وهناك قابلتني فتاة فرنسية أثناء صلاتي في مسجد باريس، ووقتها لم أكن محجبة، وبعد الصلاة خلعتُ الحجاب، فاستوقفتني بكل أدب، وقالت بالفرنسية ما معناه: "لماذا تخلعين الحجاب؟".

فقلتُ لها: "لأنني انتهيت من الصلاة".

فقالت لي: "ألا تعلمين أن الحجاب أمر الله؟".
كنت وقتها لا أريد أن أسمع شيئًا، فأنا في شهر عسل، ولم يكن عندي معلومات دينية كافية.
ولكن الفتاة الفرنسية طلبت منى بكل أدب أن أجلس معها دقيقتين في المسجد، لقد كانت تجيد فعلاً فن الدعوة، وسألتني: "أتشهدين أن لا إله إلا الله، وتفهمين معناها بقلبك؟!".

فقلتُ: "طبعًا فأنا مسلمة".

فقالت لي بالعربية هذه الآية: {قُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ} [الأنعام: 15]، وقالت لي أيضًا: "إن المعاصي تتسبب في زوال النِّعَم، أرجو أن تفكري في ذلك".
وصافحَتني، فشكرتها، وخرجت، ولكنها كانت أول مرة في حياتي أفكر، واندهشت أن فتاة فرنسية تعيش في وسط هذا الجو المليء بالمعاصي والمغريات تعلم عن الدين الإسلامي ما لا أعلمه، قلت في نفسي: "ما الشيء الذي جعل هذه الفتاة تعتنق الإسلام وتحبه هذا الحب؟!!!"
وأخرجتني من هذا التفكير العميق دعوة من زوجي للسهر معه، وفي أثناء السهر شعرت باختناق من الجو المحيط بي، وأصررتُ على الخروج من هذا المكان، وبكيت، ولما سألني زوجي -ذو الثقافة الفرنسية- عن هذا قلت له ما حدث لي، وأننا فعلاً بعيدان عن الله، وحتى الصلاة كنا نضيِّعها أثناء انشغالنا بالخروج.
وعندما عرفت تفسير (في ظلال القرآن) بدأت به، وكذلك تفسير ابن كثير، وكنت أقضي أكثر من عشر ساعات في حجرتي أقرأ، وكانت لدي الرغبة القوية لمعرفة ديني.

وكنتُ أتذكر دائمًا ما قالته لي الفتاة الفرنسية: "إن المعاصي تتسبب في زوال النعم"، وأنا -بالطبع- أخاف على زوال نِعَمي، وخاصة صحتي، فلقد كانت جدتي -رحمها الله- مصابة بالشلل لمدة عشر سنوات، وكنت أراها تتألم، وتحتاج لمن حولها.... ومن تمنيت ألا أصبح مثلها، فصرتُ أتقرب إلى الله أكثر بالصلاة والعبادة خوفًا على زوال نعمة الصحة.

ولما أكرمني الله ببعض العلم النافع قررتُ أن أفيض منه على مَن حولي، فتحول بيتي الذي كان يمتلئ كل مساء بالأصدقاء وتقام فيه السهرات إلى قِبلة لكل من تريد معرفة أحكام دينها... والسبب في هذا التحوُّل الجميل والعجيب في نفس الوقت، لم يكن سِوَى فضل الله الكريم، ثم تلك الفتاة الفرنسية في مسجد العاصمة الفرنسية، جزاها الله خيرًا!!!

أما زوجي فهو يقول الآن: "لقد كُنَّا نعيش كالأنعام قبل أن يَمُن الله علينا بالهداية".


5- دعاء وفتحة الجونلة:

إن دعاء هي إحدى صديقاتي، وهي لطيفة المعشر، كريمة الأخلاق... وهي ترتدي الحجاب منذ أن كانت في المرحلة الإعدادية، إلا أنها كانت في بعض الأوقات ترتدي جونلات (ماكسي) ذات فتحات من الخلف، فلم أشأ إحراجها، ولكني كنت حريصة على مصلحتها، فبدأت بقولي: "تعرفين يا دعاء أنني أحبك".

قالت: "نعم".

قلت: "ولهذا فأنا أحب لك الخير في الدنيا والآخرة".

قالت: "بالطبع".

فقلت: "إن هذا الحجاب الساتر الجميل ينقصه فقط أن تسدي الفتحة بجونلتك، وأي جونلة أخرى مثلها حتى لا تظهر هذه الساق الجميلة".

فقالت: "هي فقط لتيسير الحركة".

فقلت لها: "تستطيعي -بدلاً من ذلك- أن ترتدي جونلة أكثر اتساعًا فتساعدك على حرية وسهولة الحركة.
أو تقومي بسد الفتحة بكالونة من الداخل فتستر الساق، وتيسر لك الحركة أيضا".

فلم ترد علي، وانتقلنا للحديث في موضوع آخر، واكتفيت في ذلك اليوم بهذه الجُرعة!!

ولما رأيتها مرة أخرى قلت لها: "دعاء، لقد سترتي هذه المنطقة فلماذا تكشفينها أحيانًا بهذه الفتحات؟!!
لماذا لا تستبدلي هذه الجونلات بأخرى أكثر اتساعًا, أو تجرِّبي ارتداء العباءة فهي أكثر اتساعًا ويُسرًا في المشي".

ولكنها استنكرت وقالت: "ماذا؟هل أذهب إلى عملي بالعباءة؟!! ماذا تقولين؟!!!".

ومرت الأيام وظللت أراها بنفس الجونلات دون أن تغيرها أو تسد الفتحات، فتوقفت عن الكلام وظللتُ أدعو الله تعالى أن يعينها على هذا الأمر ...وذات يوم ذهبت دعاء لقضاء بعض حاجاتها، فإذا بساقها تلتوي تحتها وتُصاب بكسر وتمزُّق في أربطة الكاحل، وحارت بين الأطباء وتناولت كل ما تستطيع من أدوية... ولكن قدمها وبداية الساق ظلتا منتفختين، فلم تعد تستطيع إدخالها في الحذاء، فاضطرت في الشتاء أن تذهب إلى عملها بقدم فيها حذاء، والأخرى بها خُف (شبشب).

ولقد حزنتُ كثيرًا من أجلها، وكنت أدعو لها بالشفاء، وذات مرة اتصلت بها لأسأل عنها، فخطر ببالي خاطر، فقلت لها: "هل تعرفين؟ أنا أظن أن ما بقدمك وساقك سببه فتحات الجونلات!! فالله سبحانه حين يحب العبد يبتليه حتى يطهره من ذنوبه".

فتعجبَت وصمتت... فلم أتكلم أكثر في هذا الأمر... ولكني فوجئت بها تتصل بي بعد فترة لتقول: "لقد اشتريتُ تونيك، وذهبت به إلى عملي، و لقد نال إعجاب الجميع!!".

فقلت لها: "الحمد لله!!!".

وبعد ذلك بفترة قصيرة جاءت دعاء لتزورني وهي ترتدي عباءة أنيقة، وفوجئت بأن قدمها وساقها قد شُفيتا تمامًا، حتى أن دعاء أصبحت تستطيع ارتداء الحذاء في القدمين!!!! فلم أصدق عيني وفرحت بها جدًا، فقالت لي: "جزاكِ الله خيرا، فأنا أشعر الآن بسعادة غامرة وراحة كبيرة منذ ارتديت العباءة والتونيك، ليتكِ حدثتيني عنهم قبل ذلك بكثير!!".

فقلتُ لها: "الحمد لله الذي طهَّركِ من ذنوبك بآلام قدمك، ثم الحمد لله الذي تاب عليك وشفاكِ".

وتحولت دعاء بعد ذلك -بفضل الله- من رافضة لارتداء العباءة إلى داعية لارتدائها وسط أخواتها وأقاربها وزميلاتها في العمل!!!!.

ليس هذا فحسب، وإنما أصبحت تشتري من مالها الخاص عباءات وتتصدق بها على المحجبات من طالباتها وجاراتها اللواتي لا يستطعن شراءها (فالعباءة في بلدي غالية الثمن إذا قورنت ببقية الملابس)... والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

والحمد لله أنني لم أتردد في نُصحها، فقد كانت في حاجة إلى هذه النصيحة!!!

أدعو الله تعالى أن يستر عوراتنا وعورات مسلمين وأن يُحسن ختامنا أجمعين، إنه على كل شيء قدير.

هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" 12737931
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://faissalmouslim.skyrock.com
islamvie
مراقب صالون إسلامي
مراقب صالون إسلامي
islamvie


انثى
عدد الرسائل : 140
العمر : 33
الدولة : هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Male_a10
نشاط العضو :
هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Left_bar_bleue100 / 100100 / 100هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Right_bar_bleue

اوسمة العضو : هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Audua
تاريخ التسجيل : 10/01/2008

هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع"   هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" I_icon_minitimeالخميس مايو 08, 2008 4:29 pm

هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع" Merci3
9isase jamila wamo2atira wamofida lhama3na
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.2007hind.skyrock.com
 
هل يؤدي الحجاب إلى الاكتئاب؟!"الجزء الرابع"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
marockalam :: صالون إسلامي - نور قلبي - :: حسناء لمواضيع دينية-
انتقل الى: